اخترنا لكم عدد من التجارب الواقعية التي رغب أصحابها مؤخراً بمشاركتها معنا لتكون لنا فسحة في النقاش حولها وللتفكير في الأسباب الكامنة وراء أحداثها الغير العادية.
1- كتاب سحر
في عام 1998 كان لي قصة مع أحد الكتب فقد كنت فضولياً فيما يتعلق بالجن والسحر كما كان زميلي في المدرسة الثانوية أحد أبناء الذين يعالجون الناس من السحر والجن فطلبت منه أن يأتيني بكتاب من كتب أبيه لعلي أروي بعضاً من فضولي لكنه قال أن أبيه لن يسمح له بخروج أي كتاب من المكتبة وبعد عدد من المحاولات وافق زميلي على طلبي فذهب إلى مكتبة ابيه وأخذ أحد الكتب من دون علمه وطلب مني أن ارجع الكتاب في اقرب فرصه ووعدته بذلك.
كان الكتاب يحتوي علي عزائم وتعاويذ وطلاسم غريبة و بعض الأعمال السحرية ويشرح أيضاً كيفية إستحضار الجن وتسخيره و طرق أخري تزعم أنها تفيد في معرفة أي شيء يراد معرفته مهما كان ، ورغم أنني كنت من المشككين دائماً في قدرات السحر بمواجهة القران الكريم وقدرة الله ورغم معرفتي المسبقة بأن السحر لا يصيب إلابإرادة الله عز وجل حيث أنه لم يسبق لي قراءة التعاويذ السحرية أو استحضار الجن إلا أن فضولي دفعني للمعرفة فوجدت صفحة تشرح كيفية كتابة حروف معينة بعدد معين ثم تقرأ عليها بعض الآيات القرآنية وبعد ذلك أقول ما أريد معرفته وسيأتي من يخبرني به في المنام في نفس الليلة حسب الزعم.
وبالفعل استغرقت في عمل هذه الورقة وقتاً طويلاً نظراُ لكثرة الآيات والكلمات المطلوب تكرارها . وحتى أثبت لنفسي بأن هذا " دجل وشعوذة" طلبت معرفة شيء لن يعرفه أحد سوى الله وهو ميعاد يوم القيامة فوضعت الورقة تحت الوسادة كما هو مطلوب ونمت فأتتني أمي في المنام وهي تنهرني وتقول لي بالحرف : " ملكش دعوه بالحاجات دي " وأخذت مني الورقة مع العلم أن أمي لم تكن موجودة في المدينة في ذلك اليوم اصلاً ولما استيقظت بحثت مراراً عن الورقة فلم أجدها كما لو انني أبحث عن قطعه من الذهب علماً أنه لم يكن أحد في البيت يعرف بأمر الكتاب أو ما أفعل بالورقة فتملكني شعور مخيف من هذا الكتاب وقررت أن أعيده بأقصى سرعة لصاحبه لكنني خفت من أن يُستعمل في الشر او إيذاء الناس خاصة أنه بدا كتاباً عتيقاً وأوراقه مصفرة من تقادم الزمن فأخذت الكتاب وذهبت به إلى أحد اقاربي الذي كان لديه خبرة في مجال طرد الجن والعلاج بالقرآن فقال لي: " من أين لك بهذا الكتاب الخطير ؟! " ثم نهرني بشده لقراءتي منه وطلب مني إحراقه في الحال وهذا ما حدث.
يرويها محمد (29 سنة ) - مصر
2- اللهو الخفي
منذ أن كنت بعمر 6 سنوات ونحن نسكن في هذا المنزل ، وهو منزل واسع وبه حديقة صغيرة ، بدأت قصتي عندما كانت تأتيني احلام مزعجة تتركز على رؤيتي لوجوه مخيفة لدرجة أنني لم أستطع النوم رغم انني كنت أنام بجوار أمي وأخي الذي يكبرني بسنتين في نفس الغرفة يحكم أن أبي لم يكن يشتغل في نفس المدينة التي كنا نقطن بها ، لم تكن أمي تهنئ بالنوم بسبب عدم مقدرتي على النوم حيث كنت أبكي من خوفي كلما أغمضت جفوني ولم أكن أنام حتى إلى أن أرى ضوء النهار.
تطورت حالتي فأصبحت أراهم مباشرة وفي أي وقت ، كانوا يلعبون معي ، وأرى حيوانات كثيرة مثل قطط وغزلان وأحصنة في النهار، كنت أحبهم لأنهم يلهون معي وعندما يجيء الليل أكون متعبة وأريد النوم لكنهم لا يتركوني لأنام فكنت أجلس في فراشي و أبقى ألعب ، وكانت أكثر لعبة معهم هي أن نتقاذف الكرة بيني وبينهم ، كنت اتعب كثيراً وأشتكي لأمي فتقول لي: " اغمضي جفنيك وسيذهبون عنك " ، لكنني عندما أفعل ذلك أرى وجوههم المخيفة فأبقى مستيقظة طوال الليل وأنا أتكلم مع أمي وأطلب منها بأن تنظر إليهم لترى ماذا يفعلون وعندما يأتي ضوء النهار يذهبون لأنام قليلاً ثم يجب علي الإستيقاظ لأذهب الى الروضة وعندما تحين صلاة العصر كنت أبدأ برؤيتهم فقد كانوا يتحولون إلى أناس أعرفهم مثل جدي وجدتي رغم أنهم كانوا بمدينة أخرى وأصبحت أمي تدرك أنهم لن يتركونا بسلام لأن أخي بدأ يشتكي منهم ويأتونه في الاحلام.
المهم أننا عندما سافرنا وحكت أمي لزوج خالتي عن ما يحصل معي قرر أن يكتب لي حجاب حصين يبعدهم عني لأنه كان يدرس ويفقه هذه الأشياء ومنذ ذلك الحين وأنا أضعه تحت وسادتي حتى يومنا هذا لكن عندما أنام على وسادة أخرى أبدأ برؤيتهم من جديد .
ترويها نادية (22 سنة) - المغرب
3- رحلة صيد
في عام 1988 وقعت حادثة مع عمي واصدقاؤه في مكان معروف باسم " قلمت شايع " حيث كان عمي برفقة 3 من أصدقائه في رحلة تخييم في البر وكانوا في الليل يصطادون الجرابيع (الجربوع : يشبه الفأر الصغير لكنه بذيل طويل ويعيش في جحور في الصحراء) وذلك في موسم تكاثرها، وفي أحد الليالي ذهب عمي مع اثنين من أصدقائه الثلاث ، بقي الثالث يعمل على إعداد العشاء في المخيم ، كان عمي يقود السيارة (وهي سيارة تدعى باللهجة الدارجة "وانيت" أو سيارة صغيرة لها صندوق مفتوح مثل الشاحنة) وكانت أيضاً مزودة بكاشف عالي للضوء فحمل أحد أصدقاء عمي بندقية للصيد وجلس بجانب عمي بينما جلس الآخر على الكرسي في الجزء المكشوف من السيارة (الصندوق ) وهو يحمل بندقية أخرى ، وبعد حوالي 30 دقيقة لم يعثروا على أي شيئ للصيد ، وفجأة وهم يسيرون في السيارة لمحوا شيء أسود متكوم على نفسه وكان يغطيه الريش الاسود القاتم . وعندما وجهوا الضوء العاكس عليه رفع المخلوق رقبته ، كان يشبه النعام لكن رقبته كبيرة بالمقارنة مع النعام وكان منقاره أشبه بمنقار الببغاء وأعلى عينيه شق كبير !
نزل صديق عمي الذي كان جالس بقربه علماً أنه كان يمتلك مزرعة في السعودية تضم أنواع كثيرة من الحيوانات بما فيها منها النعام لذلك فلديه لديه خبره واسعة في اصطيادها فتقدم من المخلوق ببطئ فصدر عنه صوت غريب يشبه فحيح الأفعى وعويل الذئب معاً ، كان الهواء قد توقف ووقف المخلوق الضخم وظهرت العروق في رقبته والمخيف هو الشقين الكبيران قرب عينيه اللذان انفتحا وظهر منهما عيون اخرى ليصبح المخلوق بـ 4 عيون .
اسرع صديق عمي داخل السيارة وتقدم المخلوق يركض باتجاههم وهو يرفرف في جناحيه. وتوقف قلب عمي حينما قفز المخلوق على السيارة وقفز مره أخرى عليها . ظن عمي أن صديقه الذي في الاعلى قد مات او حصل له مكروه . لكن ما شتت هذه الأفكار هو سماع صوت اطلاق النار وصوت صديقه يقول :" بسرعة لنلحق به بسرعة فهو في الأعلى " ، ووجه الضوء في الاعلى وكان يطير حقاً رغم كبر حجمه . لحقوا به قرابه الـ 7 دقائق ثم أضاعوه وعادوا إلى المكان الذي وجدوه فيه أول مرة عسى أن يجدوا آخر ، لكن ماوجدوه كان أغرب و هو أن مئة أو مئتين من الجرابيع ميتين ومقطوعة الرؤوس واظن ان خبر قصتهم نشر في جريدة لكنني لا أعلم اسمها مع الأسف.
يرويها سعود (17 سنة) - الكويت
4- مخلوقات ظلية وأخرى مريبة
منذ حوالي سنة تقريباً كنت أرى ظلال واقفة بمكانها وكان لأغلبها اشكال هندسية ، لكن لم اخبر احداً فأنا كتوم بطبعي ، استمر معي هذا الحال مع بعض المضايقات التي كانت تحدث بشكل أقل مثل شعوري بلمسات على يدي أو أن يمر أحد اعضائي بحالة تنميل ( خدر ) يترافق مع حرارة عالية في نفس المكان وكأنني أضع يدي على النار ! ويتملكني إحساس بأن شيئاً ما يجذبني نحو الاسفل،
في البداية كنت أقول لنفسي أنها مجرد أوهام إلى أن أتى يوم في وقت العصر حيث ذهبت الى سطح المنزل علماً أن هناك غرفة مقامة على السطح مع مطبخ تحضيري مهجور منذ سنين طويلة فلاحظت ان باب المطبخ مفتوح مع انني أعلم أنه كان مغلق جيدًا بسلك حديدي ، لم الق للموضوع أهمية وذهبت لأغلقه فرأيت قطة تنظر إلي وهي على رف المطبخ ، فأوجست خيفة منها خاصة أنني كنت بذلك الوقت اخاف من القطط فخرجت بسرعة واقفلت الباب ، وذهبت لألعب ونسيت القصة ومنذ ذلك اليوم أصبحت الظلال تظهر بشكل أكثر تردداً وصرت أرى فيها أشكال رجال طوال القامة ومن ثم ازداد الامر سوءاً فصاروا يتحركون وكنت اشاهدهم بأي وقت فلم يكونوا يظهرو بوقت محدد وأيضا يظهرون سواء كنت لوحدي او برفقة معارفي.
وفي إحدى ليالي رمضان أردت أن أبقى مستيقظاً حتى الصباح لكنني لم استطع البقاء أكثر فغلبني النوم عند حوالي الساعة 5:00 فجراً فذهبت الى غرفتي و استلقيت لانام ولم يمضي أكثر من دقيقة حتى سمعت الباب يفتح بقوة فنظرت الى الباب بخوف فرأيت احد الظلال على شكل امرأة عجوزة محدبة الظهر وطويلة الشعر تنظر لي ،ومن شدة خوفي بدأت ارتجف ولكن سرعان ما تحولت الى شكل يشبه أمي - لكنها بقيت بشكل ظلي - وقالت لي : " تصبح على خير " ، ثم ذهبت و لم ارها مرة اخرى.
ومن بعد تلك الحادثة لم ار سوى الظلال فقط لكن ما حدث لي لي مؤخحراً هو ما جعلني اكتب لكم قصتي فعندما كنت استعد للنوم وضعت نظارتي على الطاولة ثم وضعت يدي على عيني - فعيناي حساستين قليلاً للضوء و لا تتكيف معه بسرعة وعندما ازلت يدي عن عيني رأيت مخلوق بطول متر تقريباً و شكله يشبه المطرقة وكان جسمه اسود لكن بعض اجزاء جسمه تلمع بلون ازرق - عندما رأيته خفت و تفاجأت به لأنه لم يختفي سريعأً كبقية الظلال بمجرد النظر اليه، وكان مميزأً بطريقة إختفائه حيث تلاشى وهو ينزل الى الارض ، بصراحة لم أجرؤ على النظر الى الارض حيث اختفى.
- وفي النهاية أنوه إلى أن عائلتي كان لها ارتباطات مع عالم الجن لكن ليس بالحرام كالسحر و غيره ، فجدي كان يسكنه اكثر من جني وكانوا من شيوخ الجن في البحر وعمي كانت تحبه جنية و حاولت إبعاده عن زوجته ( خالتي ) كما ان خالتي هي ايضاً يسكنها جن وكانوا يسكنون اباها من قبلها و أخي يرى الجن كما ان له اصدقاء منهم بالاضافة الى ان امي ترى الاموات في منامها وكان آخر مرة رأت فيها جدي في منامها وهو حزين بنفس اليوم الذي ماتت فيه اخته وقد رأتها وهم يدفنونها .
في البداية كنت أقول لنفسي أنها مجرد أوهام إلى أن أتى يوم في وقت العصر حيث ذهبت الى سطح المنزل علماً أن هناك غرفة مقامة على السطح مع مطبخ تحضيري مهجور منذ سنين طويلة فلاحظت ان باب المطبخ مفتوح مع انني أعلم أنه كان مغلق جيدًا بسلك حديدي ، لم الق للموضوع أهمية وذهبت لأغلقه فرأيت قطة تنظر إلي وهي على رف المطبخ ، فأوجست خيفة منها خاصة أنني كنت بذلك الوقت اخاف من القطط فخرجت بسرعة واقفلت الباب ، وذهبت لألعب ونسيت القصة ومنذ ذلك اليوم أصبحت الظلال تظهر بشكل أكثر تردداً وصرت أرى فيها أشكال رجال طوال القامة ومن ثم ازداد الامر سوءاً فصاروا يتحركون وكنت اشاهدهم بأي وقت فلم يكونوا يظهرو بوقت محدد وأيضا يظهرون سواء كنت لوحدي او برفقة معارفي.
وفي إحدى ليالي رمضان أردت أن أبقى مستيقظاً حتى الصباح لكنني لم استطع البقاء أكثر فغلبني النوم عند حوالي الساعة 5:00 فجراً فذهبت الى غرفتي و استلقيت لانام ولم يمضي أكثر من دقيقة حتى سمعت الباب يفتح بقوة فنظرت الى الباب بخوف فرأيت احد الظلال على شكل امرأة عجوزة محدبة الظهر وطويلة الشعر تنظر لي ،ومن شدة خوفي بدأت ارتجف ولكن سرعان ما تحولت الى شكل يشبه أمي - لكنها بقيت بشكل ظلي - وقالت لي : " تصبح على خير " ، ثم ذهبت و لم ارها مرة اخرى.
ومن بعد تلك الحادثة لم ار سوى الظلال فقط لكن ما حدث لي لي مؤخحراً هو ما جعلني اكتب لكم قصتي فعندما كنت استعد للنوم وضعت نظارتي على الطاولة ثم وضعت يدي على عيني - فعيناي حساستين قليلاً للضوء و لا تتكيف معه بسرعة وعندما ازلت يدي عن عيني رأيت مخلوق بطول متر تقريباً و شكله يشبه المطرقة وكان جسمه اسود لكن بعض اجزاء جسمه تلمع بلون ازرق - عندما رأيته خفت و تفاجأت به لأنه لم يختفي سريعأً كبقية الظلال بمجرد النظر اليه، وكان مميزأً بطريقة إختفائه حيث تلاشى وهو ينزل الى الارض ، بصراحة لم أجرؤ على النظر الى الارض حيث اختفى.
- وفي النهاية أنوه إلى أن عائلتي كان لها ارتباطات مع عالم الجن لكن ليس بالحرام كالسحر و غيره ، فجدي كان يسكنه اكثر من جني وكانوا من شيوخ الجن في البحر وعمي كانت تحبه جنية و حاولت إبعاده عن زوجته ( خالتي ) كما ان خالتي هي ايضاً يسكنها جن وكانوا يسكنون اباها من قبلها و أخي يرى الجن كما ان له اصدقاء منهم بالاضافة الى ان امي ترى الاموات في منامها وكان آخر مرة رأت فيها جدي في منامها وهو حزين بنفس اليوم الذي ماتت فيه اخته وقد رأتها وهم يدفنونها .
يرويها سالم (15 سنة) - السعودية
5- إضطراب ثنائي القطب
وقعت تجربتي عندما كنت في إحدى الدول العربية بهدف إكمال دراسة البكالوريوس وكان لي من العمر آنذاك 18 عاماً ، ففي أحد الأيام وبعد عودتي إلى المنزل في الفترة التي تلت إنتهاء الفصل الدراسي بدأت أشعر أن لي مقدرة غريبة تتمثل في إكتشاف ما يدور في خاطر أي شخص كسيل من الأفكارالغريبة عني والتي تجتاح ذهني . علماً أنني كنت احب الجلوس لوحدي وأكتب كتابات غريبة وارقام معينة وأربط الارقام بتواريخ وأحرف بطريقة ابتكرتها تدور تلك التفاصيل عن أحوالي.
وفجأه عند وقت الفجر رأيت طيفاً أبيض يمر من أمامي له هيئة جسم إنسان ، حينها لم اصدق ما شاهدت ومن بعد ذلك أتتني طاقة غريبة وبدأت أكسر كل شيء أمامي حتى انه بعد ذلك اليوم لا يوجد مكان لم أذهب إليه ليعرفوا ماذا حدث لي ورأيت أمور غريبة كثيرة لكنني لا أستطيع ان اشرحها او افسرها وكان هذا كله في سنة 2008
وبعد ذلك بدأت بالعلاج عند طبيب نفسي وفسر حالتي على أنها " اضطراب وجداني ثنائي القطب " وبدأت بتناول الحبوب إلى أن شفيت وعادت إلي الحادثة بعد مرور سنة وبنفس الفصل وهو فصل الصيف ومرة أخرى ذهبت للطبيب فأعطاني دواء لكن عندما عادت الحادثه بدأت اسمع اصوات غريبة وكأن ناس تكلمني واتحادث معهم وكذلك أرى جسم دخاني غريب أمامي
الآن ولله الحمد لم اعد ارى شيئاً أو اشعر بشيء من تلك الامور إلا في بعض الأحيان وانا نائم أشعر بأن شخصاً يلمسني.
وفجأه عند وقت الفجر رأيت طيفاً أبيض يمر من أمامي له هيئة جسم إنسان ، حينها لم اصدق ما شاهدت ومن بعد ذلك أتتني طاقة غريبة وبدأت أكسر كل شيء أمامي حتى انه بعد ذلك اليوم لا يوجد مكان لم أذهب إليه ليعرفوا ماذا حدث لي ورأيت أمور غريبة كثيرة لكنني لا أستطيع ان اشرحها او افسرها وكان هذا كله في سنة 2008
وبعد ذلك بدأت بالعلاج عند طبيب نفسي وفسر حالتي على أنها " اضطراب وجداني ثنائي القطب " وبدأت بتناول الحبوب إلى أن شفيت وعادت إلي الحادثة بعد مرور سنة وبنفس الفصل وهو فصل الصيف ومرة أخرى ذهبت للطبيب فأعطاني دواء لكن عندما عادت الحادثه بدأت اسمع اصوات غريبة وكأن ناس تكلمني واتحادث معهم وكذلك أرى جسم دخاني غريب أمامي
الآن ولله الحمد لم اعد ارى شيئاً أو اشعر بشيء من تلك الامور إلا في بعض الأحيان وانا نائم أشعر بأن شخصاً يلمسني.
يرويها حمد (22 سنة) - الكويت
6- متلازمة الأرقام المتكررة
منذ ما يزيد عن 6 أشهر بدأت أتعرض لشيء لن أبالغ كثيراً وأقول أانه مخيف او بدأ يقلق حياتي، ربما البعض قد يراه أمراً عادياً جداً او ربما فقط محض صدف.
الحالة تحدث معي على الاقل مرتين يومياً وهي انه كلما نظرت للساعة ( ساعة الهاتف او الحاسوب او المنبه الالكتروني ) أحيانا, يكون الوقت دائما نفس الارقام مثل 4:44 او 12:12 او 7:77 الى غير ذالك، حالياً أحوالي المادية والمهنية ليست على مايرام ولا اعتقد ان للامر علاقة بذلك، ايضا عندي احساس يراودني من مدة وهو أنني يوماً ما سأربح مبلغاً كبيراً من المال او سأصبح غنياً.
الحالة تحدث معي على الاقل مرتين يومياً وهي انه كلما نظرت للساعة ( ساعة الهاتف او الحاسوب او المنبه الالكتروني ) أحيانا, يكون الوقت دائما نفس الارقام مثل 4:44 او 12:12 او 7:77 الى غير ذالك، حالياً أحوالي المادية والمهنية ليست على مايرام ولا اعتقد ان للامر علاقة بذلك، ايضا عندي احساس يراودني من مدة وهو أنني يوماً ما سأربح مبلغاً كبيراً من المال او سأصبح غنياً.
يرويها جواد (29 سنة ) - الولايات المتحدة الأمريكية
ملاحظة
- نشرت تلك القصص وصنفت على أنها واقعية على ذمة من يرويها دون تحمل أية مسؤولية عن صحة أو دقة وقائعها.
- للإطلاع على أسباب نشر تلك التجارب وحول أسلوب المناقشة البناءة إقرأ هنا .
إقرأ أيضاً ...
- تجارب واقعية : استحواذ رقم
- أصحاب الظلال السوداء
إقرأ أيضاً ...
- تجارب واقعية : استحواذ رقم
- أصحاب الظلال السوداء
0 تعليقات:
شارك في ساحة النقاش عبر كتابة تعليقك أدناه مع إحترام الرأي الآخر وتجنب : الخروج عن محور الموضوع ، إثارة الكراهية ضد دين أو طائفة أو عرق أو قومية أو تمييز ضد المرأة أو إهانة لرموز دينية أو لتكفير أحد المشاركين أو للنيل والإستهزاء من فكر أو شخص أحدهم أو لغاية إعلانية. إقرأ عن أخطاء التفكير لمزيد من التفاصيل .