الأعزاء القراء/ اخترنا لكم عدد من التجارب الواقعية التي رغب أصحابها مؤخراً بمشاركتها معنا لتكون لنا فسحة في النقاش حولها وللتفكير في الأسباب الكامنة وراء أحداثها التي ربما تكون غير عادية أو محيرة.
10 - يوفو مثلث وبرتقالي
لازلت أذكر ذلك اليوم جيداً ربما لغرابته أو لعدم اعتيادي على رؤية مثل هذه الأمور أو قد يكون الأمر لعدم تصديقي بوجودها ، فمنذ عام تقريباً كنت أنا و أختي الصغرى التي كانت تبلغ 12 سنة و انا 15 سنة (القاطنتين بمدينة فاس -المغرب) جالستين في حديقة منزلنا نشاهد السماء في محاولة لرؤية شهب أو نجوم متساقطة ، كنا في فصل الصيف ، وبعد وقت ليس بطويل واذ بنا نرى جسماً يطير في السماء في خط مستقيم وببطئ وبدون هدير أو صوت ، لقد كان مثلث الشكل ومتساوي الأضلاع ولونه كلهيب الشمس في الفضاء الخارجي ، يميل إلى البرتقالي ، وبه خطوط كأمواج بلون أبيض وكانت متحركة ، وبينما يسير في خط مستقيم مخلفاً ورائه نفث يختفي في ثانية لقد صعقت بذلك انا واختي و لم نجد له تفسيراً ، لقد كان على علو لا بأس به بحيث رايناه بوضوح، ومع للأسف لا استطيع تقدير العلو ، إلا اننا رأيناه بوضوح يحلق ببطئ، وأجزم أن مشاهدتنا له دامت حوالي 3 دقائق و لكنه بعد ذلك تابع تحليقه بمسار مستقيم ولكن بسرعةىهائلة حتى اختفى عن الأنظار بلمحة بصر متوجها نحو الجبال لقد خفنا واندهشنا في نفس الوقت و كانت تلك هي المرة الاولى و الوحيدة التي شاهدنا فيها ذلك الجسم الطائر المجهول UFO.
كنت لا أصدق بوجود المخلوقات الفضائية لعدم وجود دليل ملموس و مرئي على وجودها لكن تلك الليلة غيرت منظوري تماما ، وأصبحت أطرح تساؤلات كثيرة فلا يمكن أن نكون وحدنا في هذا الكون الشاسع .
1- عينان حمراوتان
منذ عدة اشهر وأنا اتابع موقع ما وراء الطبيعة وما ينشره من قصص وتحقيقات اثارت رغبتي في نشر الحادثة التي حدثت معي عندما كنت في سن الـ 9 وذلك في بورسعيد-مصر تحديداً ، كنا في فصـل الصيف لا أتذكر في اي يوم تحديداً ، كنت وأخي الكبير أحمد وأمي فيب المنزل وقت المساء ، فطلبت أمي من أخي بأن يذهب ليشتري بعض الأغراض للمنزل ولكنه رفض بشدة لم أعرف لماذا فنزلت أمي لتأتي بالاغراض ، وبعد ذلك بـ 10 دقائق تقريباً سمعنا أنا وأخي طرقات على الباب ، فأسرعت نحو الباب وأنا في قمة السعادة وأقول " امي جاءت ... امي جاءت " ، لكنني فوجئت بأخي يمنعني صارخاً : " :" لا تفتح ... لا تفتح ! " ، ورغم ذلك لم أكترث له وفتحت الباب وفوجئت أنني لا أرى أمي بل عينان حمراوتان ذات بؤبؤ أسود في وسط الظلام الدامس عند الدرجة السابعة تقريباً من درجات السلم .
كان أخي يقف بعيداً وكان لا يزال يحذرني من فتح الباب ويقول لي :" أقفل الباب ... أقفل الباب" ، ولكنني تجمدت في مكاني وظل جسمي يصب عرقاً وفقدت الاحساس بسماع صوت أخي ولم أر سوى هاتين العينان المرعبتان وسط الظلام ، لاحظ أخي علامات الرعب والفزع على وجهي وأسرع بإغلاق الباب ، ثم تقيأت علي الأرضية وأغمي علي ، ولم اصحو الا عندما سمعت الباب يطرق مرة اخرى ففزعت وجريت إلى فراشي لأختبئ وظل أخي واقفاً هناك مرعوب من ما وراء الباب فسمعت الباب وهو يفتح واذ بها أمي تقول لأخي :"ما الخطب ... لم لا تفتح " ، ولاحظت القيء على الأرضية فقالت:" ماذا هناك .. ما هذا" ، فقال اخي لها وهو يرتجف :" آه ....انه محمد" ، فسألته اين هو فقال لها : " لا أدري ! " ، فذهبت للبحث عني في المنزل ووجدتني في فراشي تحت اللحاف وأنا مختبئ وأرتجف وظلت تسألني ما الخطب ماذا بك ماذا بك ، ولكني لم اتمكن من الكلام وكنت أتصبب عرقاً وجسمي كله يرتجف فاتصلت امي بـ أبي ليأتي، فجاء أبي وشرحت امي وأخي له الموقف وجاء أبي ليطمئنني قائلاً :" لا تخف .. انا بجانبك .. لا تخف " ، هدأت قليلاً ثم خلدت للنوم ولم استفق إلا وانا في المستشفى على السرير وعلى وجهي جهاز التنفس الاصطناعي ، ووجدت أمي وأبي واخي ينظرون لي وأبي يقول :" الحمد لله "، وأمي قالت لي وهي تبكي :" ماذا بك ما الامر .. عندما خلدت إلى النوم جئت لأنام بجانبك ففزعت من النوم والسرير كان يهتز اذ به انت ترتجف بشدة واللعاب يسيل من فمك وعيناك مفتوحتان " ، وانا لم أصدق ما تقوله امي حيث اني لا اتذكر اي من هذه الاشياء التي تقولها لي ، وعندما ذهبنا للمنزل حكيت لهم ما حدث معي وقصة العينان الحمراوتان، كانا مذهولان مما أخبرهم به ويظنان بأنني كنت أهذي ولكن اخي كان يقسم لهم بأن كلامي صحيح وان هذا ما حدث .
مرت الايام وتناسينا الموضوع ولكن منذ سنة تقريباً تكرر لي هذا الموقف - التشنج وانا نائم - لم يطمئن أبي وأمي ، وذهبنا لعمل بعض الفحوصات الطبية، و لكشف مخ واعصاب وكانت النتائج تدل علي اني سليم ولا يوجد اي خلل في الاعصاب وبعدها بشهرين حدث لي نفس الموقف ولم يجد أبي وأمي وأنا ايضاً اي تفسير لما يحدث لي ، منذ ذلك الحين لم يتكرر معي ذلك الموقف ، ولكن يدور برأسي سؤالان فقط : ما هذه العينان الحمراوتان ؟ وما هي صلتهما بالتشنجات ؟
يرويها محمد (16 سنة) - مصر
2- بين الطب النفسي والعلاج بالقرآن
حدثت معي أشياء غريبة في صغري ، حينما كان عمري 5 سنوات كنت أرى كأن السماء تنشق وأشخاص عمالقة يريدون إختطافي ، وكانت أمي تروى لي أننى عندما كنت فى مثل هذه الحالة كنت أصرخ وتتعلق عيناي بسقف الغرفة التي أكون فيها . فاخذتني أمي لمعالج بالقرأن، آنذاك قال لها بأن قريني شرير وغضبان لأنني أفضل منه ، وألقى بعض الآيات القرآنية على كوب من الماء وطلب من أمي بأن تشربني هذا الماء باستمرار وبأن تعيد ملأ الكوب الماء كلما نقص، و ما إن بدأت أشرب من هذا الماء بدأت تظهر معي بعض علامات الضرب والعض والقرص .
وعندما أصبحت بسن 12 بدأت أرى الناس بهيئات تختلف بحسب طيبتهم وخبثهم ، فكنت أرى الطيبين وكان قلبي يرتاح إليهم ونوراً يشدني إلى التعامل معهم والناس الحقوديين بأشكال غريبة فأرى وجوههم محتقنة بالدماء او وجوههم سوداء لايطاق النظر إليهم، فكنت دائماً أحذر أهلي من التعامل معهم ، وكانوا لايصدقونني إلى أن يحدث معهم أشياء بغيضة فيتذكرون كلماتي ، ومع تقدمي فى العمر تقربت إلى ربي فى صلاتي وقرآني الحمدلله.
وفي سن 16 بدأت أرى حلم معين بمجرد أن أرى شخص معين فيها يتوفاه الله فى نفس الأسبوع هذا إن لم استيقظ على خبر وفاته، فحلمت بـ 5 اشخاص ، بعدها أصبت بنوبة إكتئاب فتحدثت مع طبيب نفسي في بلدة مجاورة فقال لي إنها عبارة عن تخاطر ذهني لا يحدث الا مع عدد قليل من الناس ولكنني لم اقتنع بهذا الكلام لأننى متعلمة وقرأت كثير عن هذه الأشياء فلجأت إلى الحبوب المهدئة التي وصفها لي ولكنها لم تكن تجدي نفعاً .
وعند سن 18 تمت خطبتي على ابن خالي الذي كنت أحبه طوال 3 سنوات قبل الخطبة مع علم أهلى وأهله بهذا الحب الطاهر ، وما أن اقترب موعد حفلة الخطوبة واذا بأحلام غريبة وكوابيس فظيعة استيقظ منها مع تشوهات فى جسدي ، ويستحيل أن أكون أنا الفاعلة، ولكن أخوتي لم يصدقونني نظراً لانني كنت أتعالج نفسياً وكنت باستمرار أسمع صوتاً وكأنه يقول لي : " موتك افضل عندي من هذا الزواج " ، فبدأت أفكر أنه يستحيل أن تكون هذه الكلمات مجرد كلام نفس ، لأنني أحب هذا الشاب بصورة كبيرة جداً وهو يبادلني هذا الحب النقي ، فاضطررت أن اصارح خطيبي بما يحدث لي فحاول تهدئتي وقال لي أننا محسودين من باقي افراد العائلة فنحن متميزون فى عائلتنا .
مرت سنة على الخطبة لم ار لها مثيل من كثرة المشكلات التى كانت تحدث بيني وبينه فلم تمر علينا مثل هذه المشاكل من قبل الخطوبة وكان دائماً يتهمني بإهماله وبأنني لم أعد أحبه ولكن هذا لم يكن صحيحاً، وفي بعض الأحيان كان خطيبي يخبرني بأنني أتحدث إليه في الهاتف وأقول له ألفاظاً غريبة وأسبه وأشتمه وأطلب منه أن يبتعد عني وبأنني أكرهه ، وأنا لا اشعر بأنني حتى رفعت سماعة الهاتف ولا أتذكر أي شيء من هذه الاشياء ، ثم خيرني بين أن اخضع للعلاج النفسي مرة اخرى أو يتركني ، فهو لم يعد يستطيع التحمل أكثر ، فذهبت إلى طبيب كان صديقاً له ، ولكنه قال لي أنه يجب أن اذهب إلى مصحة أمراض عقلية ، ولكنني رفضت رفضاً شديداً فانا لست مجنونة أو مريضة نفسية كما يعتقدون ولكنني فعلاً لم أجد تفسيراً لما أنا فيه فتركت خطيبي .
بعد ذلك أصبحت مستقرة النفس كما كنت ، ولم أعد أحلم بالكوابيس ولا أجد تفسيراً لما انا عليه ، ولكنني مازلت أحلم بأشياء غير منطقية وكل شيء أخبر به أهلي حتى ولو كان الغرض منه المزاح يحدث على أرض الواقع ، واذا غضبت كثيراً من أحد يحدث له مكروه يجعله يمرض مرضاً شديداً.
والآن أريد المساعدة فلمن ألجأ إلى طبيب نفسي أم إلى شيخ معالج بالقرآن ؟
ترويها م.م.ف (21 سنة) - مصر
3- نكتة البخاري
ما سأرويه متأكد منه بنسبه 100% وهذا أغرب شيء حصل معي ، وتعود تفاصيل القصة الى حوالي 4 سنوات مضت، آنذاك كنت مع ابن خالتي الذي يصغرني فى العمر بحوالي 5 سنوات وكنا نحكي قصصاً مضحكة (نكات) ، فتذكرت نكتة عن الإمام البخاري ، وللأمانة كان فيها سخرية من الامام الجليل ، فقصصتها له وكنا نرقد قبالة بعضنا البعض وأذكر أن الضوء كان خافتاً وما إن انتهيت منها حتى ضحك وناشدني أنا أحكيها له مرة ثانية، وفجأة وفي نفس اللحظة صرخنا الإثنين من تغير ملامحنا التي أصبحت غريبة ، كان ابن خالتي قريباً مني وأنا أنظر إلى وجهه ، أصبح كله أبيض اللون وكان شكله مفزعاً جداً لدرجة أنني أحسست قلبي قد توقف من الخوف ، وكان يصرخ ويقول لي : " عينيك ... ماذا حدث لهما " ، وحينها انتابني فزع وأنا اقول له : " وجهك... ماذا حدث له ؟ " ، فقمت من مكاني وأنا استغفر الله وأمسكت بيده وذهبنا الى النور وراجعت وجهه فكان طبيعياً ، فالتقطت أنفاسي ولساني يلهج بالاستغفار ، يومئذ لم استطع النوم وكنت بعمر 15 عاماً حينها وابن خالتي بعمر 10 سنوات ، حدث هذا فى مدينة الخرطوم - السودان ، وكانت تلك النكتة شائعة بين الناس ، لكن منذ ذلك الوقت لم أرويها لأحد .
يرويها عبد الله (18 سنة) - السودان
4- أصوات مجهولة المصدر
تجربتي كانت مع اصوات لاوجود لها ، كنت اتجاهل هذه الأصوات ولكن كنت أخبر بها أمي فكانت تقول : " لا.. ما في شيء " ، فمثلاً عندما كان عمري 17 سنة كنت أسهر ولا أنام إلا بعدما أن أصلي الفجر ، في ذلك اليوم صليت واستلقيت على السرير وكنت أنام دائماً على جانبي الأيمن اتباعاً لحديث رسول الله ، وحينما بدأ النوم يتسلل إلى عيناي تلقيت لكمة قوية على وجهي كاملاً، ومن قوة اللكمة احسست أن أنفي أصبح داخل وجهي ! ، وعندما فتحت عيني لم أجد أي شخص أمامي .
وفي حادثة أخرى، أذكر مرة أنني كنت أنتظر صلاة الفجر والأهل كانوا نياماً ، فقلت في نفسي أتسلى بالجوال لحد ما يؤذن لصلاة الفجر فغلبني النوم وصحيت على صوت سحاب الكومادينه العالي (خزانة بأدراج ومنخفضة بجانب السرير ) ، وكان الصوت من جهة سرير أختي وكان بيني وبينها سرير ، فنهضت لأرى من فعل هذا، فلم أعثر على شيء ، حتى لما سألتها في اليوم التالي نفت أنها فعلت ذلك.
وفي حادثه اخرى مازالت تحصل معي ، وبعد أن انتقلت إلى غرفة أخرى مجاورة غير الغرفة التي كنت أسمع فيها الأصوات المجهولة وبينما كنت مستلقية بحيث يكون ظهري مواجهاً إلى الباب (لأن الضوء يزعجني ، مع ذلك لا أحب إغلاق الباب) ، كنت دائماً أسمع صوت ضربات على الدولاب ودائماً تكون ضربة واحدة ، كنت أقول في نفسي هل هو صرير المفصلات المفككة في الدولاب ؟
الحادثه الاخيرة والتي كلما أخبر أمي بها تقول : " لا يوجد شيء" ، أنني عندما استلقي وظهري يواجه الباب ووجهي نحو الجدار ، أسمع خطوات شخص على السجاد وأحدد مكانه وكأنه يقف ليحدق بي وعندما التفت متوقعة أنها إحدى أخواتي لا أجد أي شيء ، ودائماً تتوقف الخطوات في مكان واحد لا يتعدى نهايه الدولاب الذي أسمع صوت الطرق عليه، علماً أنني مداومة على قراءة القرآن والوضوء قبل النوم واذكار المساء والصباح.
ترويها جمانه (19 سنة ) - الأردن
5- شبح المرأة ذات البياض
لم يسبق لي أن عشت تجارب مع أشباح إلى أن أتى ذلك اليوم ، كنا أقضي سهرة مع بعض الشباب ومن ثم خرجت إلى فناء البيت داخل السور قاصداً الذهاب إلى بيتي وكانت الساعة 4:00 فجراً وكانت الإضاءة شبه معدومة خارج البيت فرأيت إمرأة تلبس الأبيض ومتحجلة وواقفة كأنها تنظر بإتجاه محدد فرجعت إلى الداخل من خوفي ، وأخبرت الجميع ولما قمنا بتشغيل الإضاءة وعدنا للخارج لم نراها، سأصف لكم شعوري، حينها أحسست بقشعريرة لدى رؤيتها ولم أتمالك نفسي بتاتاً ، الجو كان صافياً وبارداً بسبب الشتاء.
يرويها عبد الرحمن (33 سنة ) - عُمان
6- مزحة تحولت إلى حقيقة
أشارككم تجربة حدثت معي منذ سنة ، كان عمري 17 عام وكنت مقيم في مصر في مدينة الشيخ زايد وكنا ساكنين في دور ارضي ، وفي يوم من الأيام كنت جالس مع اخي واصدقائنا في البيت فخطر في بالي أن اقوم بمزحة معهم فقلت لهم بأنني ألتقط صورة لجني موجود في البيت وصدقوا مزحتي ، ولكن يبدو أن المزحة تحولت الى حقيقة وهذا ما شهدته في نفس اليوم والأيام المقبلة، ففي نفس اليوم كنت بالمطبخ فشعرت أنه يوجد شخص خلفي وعندما التفت لم أجد أحد ، وفي يوم آخر كنت جالس مع أختي وسمعنا صوت أبي ينادينا لكننا استغربنا لأن أبي كان خارج البيت منذ 10 دقائق تقريباً من سماعنا الصوت ، وكان الوقت ظهراً يومها ، وفي يوم آخر كنت سهران لحوالي الساعة 3:00 فجراً فقمت للذهاب إلى الحمام لأقضي حاجة وعندما خرجت من الحمام شعرت أن أحداً يلاحقني ولقد شعرت بالخوف وأصبحت أمشي بسرعة الى الغرفة ، وأيضا حدث معي أنه عندما كنت في الحمام كنت أنظر إلى المرآة فدققت النظر في بؤبؤ عيني فرأيت جسماً أسوداً وراءي دام لمدة ثوان فخفت وكان الوقت حينها ليلاً ومرة سمعت صوت همس في حديقة المنزل فظننت اني اتخيل.
ولكن قبل شهر تقريباً من قبل أن اقوم بهذه المزحة كانت ابنة خالتي زائرة لدينا في المنزل وكانت تريد الإقامة عندنا عدة أيام ففي أحد الايام عندما كانت الساعة تقريبا 3:30 او 4:00 فجرا كنت سهران أنا واخي وسمعنا فجأة صوت صراخ من الغرفة فذهبنا لنرى ماذا حدث فاذا ابنة خالتي تصرخ وهي نائمة وعندما ايقظناها قالت لنا انها كانت ترى كان احدا يخنقها وهي تقرأ القرآن ، هذا ما حدث معي خلال اقامتي في هذا المنزل الذي مكثنا فيه حوالي سنة تقريباً وبعدها انتقلنا الى منزل اخر ولم يعد يحصل معي أي شيء غريب في المنزل الاخر.
فهل ما حدث معي مجرد هلوسات ؟ ام انه فعلاً مزحة تحولت الى حقيقة ؟ مع العلم انني مررت بتجربة عندما كنت صغيراً ، اتمنى ان القى تفسير لحادثتي هذه .
يرويها طاهر (18 سنة) - الكويت
7- خروج من الجسد
بعد ان قرأت عنوان " تجربة الخروج من الجسد " أصابني الفضول في معرفة هذه التجربة ،وعندما قرأت المقال وفهمت ما يقصد منها تذكرت أنها حصلت معي 3 أو 4 مرات في حياتي وعن غير عمد، أذكر أن هذه التجربة حصلت معي أول مرة عندما كان عمري 16 عاماً وكنت أعاني حينها من ضغوط نفسية كثيرة ناجمة عن طلاق أبي وأمي، حيث كنت نائمة على ظهري في بداية نومي تقريباً فرأيت نفسي أطير عند سقف غرفتي ورأيت جسدي نائم مكانه على السرير ، إلا أنني حاولت الرجوع من شدة خوفي ورجعت فوراً ، وفي اليوم التالي تكرر نفس الشيء ، وخفت وحاولت الصراخ ولكن لم تسمعني والدتي وتمالكت نفسي ورجعت إلى جسدي .
وآخر مرة حصلت معي بعد مرور يومين من خرجت من جسدي بدون تخطيط طبعاً ولكن هذه المرة خرجت من غرفتي وذهبت لغرفه أمي ووجدتها نائمة وحاولت الخروج من أي نافذة ولكن لم أعرف، فرجعت إلى جسدي ، تلك كانت آخر مرة ، وبعدها أصبحت أخاف من النوم على ظهري وأخبرت أمي آنذاك ولم تصدقني. ربما لم تقتنع لصغر سني آنذاك ، ولكن حاولت في هذه الفترة أن أعيد التجربة ولكن بارادتي ولم استطيع لماذا ؟ أرجو المساعدة.
ترويها رانيا (34 سنة) - الأردن
8- وجدت نفسي خارج منزلي
أنا متزوج الآن أعيش في مدينة فاس ، بدأت قصتي في سن ما بين 11 و14 سنة كنت أنا وأخي الصغير وأمي في وقت الصيف ، وفي ظلمة الليل استيقظت فوجدت نفسي بعيداً عن منزلي بمسافة 3 شوارع ، وكان الشارع الثالث يمر بمسجد ، وباب المنزل كان مقفول بالمفتاح ! ، كأن شيئاً حملني ورجعت إلى منزلي مضطرباً ، فطرقت الباب فأجابت أمي رحمها الله: " من ؟ " ، فقلت : " انا ابنك ..افتحي " ، فخافت أمي ودهشت ، وفتحت الباب بالمفتاح وبكت ولم تفهم شيئاً وقالت بسم الله الرحمن الرحيم ، فالمفتاح معها وبقيت هده الواقعة في ذهني اتذكرها مرة بعد مرة، أرجو من المحللين أن يفسرواً لي والله على ما أقول شهيد.
يرويها محمد (29 سنة) - المغرب
9- جاثوم ومجهول
حصلت معي لمرتين حتى الآن ، فمن حوالي سنة وفي فصل الصيف ومع الفترة الصباحية تقريباً خلال 6:00 وفي أول مرة كنت نائمة كالعادة وفور استيقاظي من النوم لاحظت انني عاجزة عن الوقوف و الإبتعاد عن السرير ،أي غير قادرة على تحريك جسدي ، كأن روحي كانت تصعد رغم محاولاتي المتكررة لتحريك أطرافي، ثم رأيت على يمين السرير شخصاً طويلاً و عريضاً ، كان يقف بدون حراك ، حاولت أن أرى وجهه لكنني لم أستطع مع الأسف ،وخفت ،وبدون جدوى عدت إلى النوم لدقائق قليلة وبعدها تلاشى هذا.
و في المرة الثانية التي مرت عليها أكثر من أسبوع كنت نائمة مع أشخاص بالغرفة وحاولت الاستيقاظ وحصلت معي نفس الحالة ، رأيت شخصاً يرتدي لباساً واسعاً و لونه أبيض وطويل و في كل مرة لم أرى وجهه . وبطبيعة الحال لم يراه سواي لأن الكل كانوا غارقين في النوم ، أريد تفسيرا لما يحدث معي و من هذا الشخص ؟
يرويها م.ي.ك (18 سنة) - الجزائر
10 - يوفو مثلث وبرتقالي
لازلت أذكر ذلك اليوم جيداً ربما لغرابته أو لعدم اعتيادي على رؤية مثل هذه الأمور أو قد يكون الأمر لعدم تصديقي بوجودها ، فمنذ عام تقريباً كنت أنا و أختي الصغرى التي كانت تبلغ 12 سنة و انا 15 سنة (القاطنتين بمدينة فاس -المغرب) جالستين في حديقة منزلنا نشاهد السماء في محاولة لرؤية شهب أو نجوم متساقطة ، كنا في فصل الصيف ، وبعد وقت ليس بطويل واذ بنا نرى جسماً يطير في السماء في خط مستقيم وببطئ وبدون هدير أو صوت ، لقد كان مثلث الشكل ومتساوي الأضلاع ولونه كلهيب الشمس في الفضاء الخارجي ، يميل إلى البرتقالي ، وبه خطوط كأمواج بلون أبيض وكانت متحركة ، وبينما يسير في خط مستقيم مخلفاً ورائه نفث يختفي في ثانية لقد صعقت بذلك انا واختي و لم نجد له تفسيراً ، لقد كان على علو لا بأس به بحيث رايناه بوضوح، ومع للأسف لا استطيع تقدير العلو ، إلا اننا رأيناه بوضوح يحلق ببطئ، وأجزم أن مشاهدتنا له دامت حوالي 3 دقائق و لكنه بعد ذلك تابع تحليقه بمسار مستقيم ولكن بسرعةىهائلة حتى اختفى عن الأنظار بلمحة بصر متوجها نحو الجبال لقد خفنا واندهشنا في نفس الوقت و كانت تلك هي المرة الاولى و الوحيدة التي شاهدنا فيها ذلك الجسم الطائر المجهول UFO.
كنت لا أصدق بوجود المخلوقات الفضائية لعدم وجود دليل ملموس و مرئي على وجودها لكن تلك الليلة غيرت منظوري تماما ، وأصبحت أطرح تساؤلات كثيرة فلا يمكن أن نكون وحدنا في هذا الكون الشاسع .
ترويها ياسمين (16 سنة) - المغرب
ملاحظة
- نشرت تلك القصص وصنفت على أنها واقعية على ذمة من يرويها دون تحمل أية مسؤولية عن صحة أو دقة وقائعها.
- للإطلاع على أسباب نشر تلك التجارب وحول أسلوب المناقشة البناءة إقرأ هنا.
إقرأ أيضاً ...
- مختارات 11
إقرأ أيضاً ...
- مختارات 11
اعتقد كلها من الجن :(
ردحذفمرحبا
ردحذفم.م.ف
ممكن اتواصل معك ..
تحياتي
يشرفنى ان اتواصل معك اذا كان عندك تفسير او اجابة على سؤالى م.م.ف
حذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفأما بعد ..
المرجو من الاستاذ كمال غزال والاساتذة الكرام وكل من يعرف تفسير هذه الحالات المطروحة بان يفيدنا بشئ
تحياتي ..
أغلب التجارب التي ذكرت هنا تحدث نتيجة الهواجس التي يخرجها العقل الباطن على صور و اصوات و اجساد
ردحذفو ليس لها علاقة بأي كائنات غيبية كلها اوهام فقط .
اخي عبد الله صاحب تجربة نكتة البخاري فقط استغفر الله علي ما فعلت انت وابن خالتك ولا تحكي هذه النكتة لاي شخص
ردحذففالامام محمد بن إسماعيل بن إبراهيم البخاري رحمه الله قد شهد له الأئمة بالحفظ والإتقان والعلم والزهد والعبادة ، قال عنه الإمام أحمد رحمه الله : ما أخرجت خراسان مثله .
وقال ابن خزيمة رحمه الله : لم أر تحت أديم السماء أعلم بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أحفظ من البخاري .
وقال الترمذي رحمه الله : لم أر في العراق ولا في خراسان في معرفة العلل والتاريخ ومعرفة الأسانيد أعلم من البخاري .
وكان رحمه الله حافظاً لما يعادل مائة الف حديث صحيح ومائتي الف حديث غير صحيح
اخي في الله م.ي.ك صاحب تجربة جاثوم ومجهول هذه نصائح للوقاية من الجاثوم من اعداد د.سليمان المدني :
ردحذف1- عدم النوم علي الظهر بصورة عامة.
2- عدم النوم بعد وجبة طعام مباشرة ويجب ان لا ينام قبل مرور ساعتين عن تناول الطعام.
3- عدم تناول القهوة والشاي قبل النوم مباشرة ويجب الانتظار ساعتين علي الاقل وكذلك للمدخنين يجب عدم الافراط بالتدخين قبل النوم وكذلك عدم التدخين بعد الاستلقاء علي السرير إستعداداً للنوم.
4 - عدم النوم عند ثورة الغضب ويجب أن يحل الانسن مشاكله بقدر الإمكان قبل الإستسلام للنوم.
5 - ليست هناك اوقات محددة للجاثوم كما هو شائع فقد يحدث بأي وقت سواء بالليل او بالنهار.
6 - يفضل النوم علي طهارة بشكل دائم وعلي المتزوجين الاستحمام والغسل بعد الجماع وعدم النوم علي جنابة
7 - إذا اضطر احد للنوم علي ظهره فلا يبقي يديه علي جانبيه بل يرفعها الى ما فوق رأسه بحيث يلقيها علي جانبي الرأس ولا يضعها تحت رأسه كـوسادة كما هو شائع
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
طبعاً قبل كل هذا الكثرة من الاستذكار واقامة الصلاة و الاستغفار واقراء سورة الإخلاص ثلاث مرات والمعوذتان ثلاث مرات وآيه الكرسي قبل النوم
معظم التجارب لأطفال دون سن البلوغ لا أكذب ما قالوه لكن لصغر سنهم و مرور سنوات علي ما حدث لهم احتمال يكون في نقص أو زيادة بالقصة و لها تفسيرات طبيعية وليست ماورائية.
ردحذففعلا انها قصص غريبة جدا و يمكن حصولها لاي شخص
ردحذفالسلام عليكم
ردحذف,
ممكن اتواصل مع الاخت جمانة من الاردن !
وعليكم السلام
حذفاهلا انا جمانه
بالنسبة لاخر قصة
ردحذفأعتقد أن التفسير هو ( مشروع الشعاع الأزرق )
وهو سلاح يتم تطويره منذ الحرب العالمية الثانية أو الأولى لا أذكر متى
تحديدا لكن فكرته كانت قديمة جدا وبصراحة مخيفة أيضا !
من أراد ان يعرف أكثر ليشاهد عنه في اليوتيوب او يقرأ عنه تقارير ..
هناك ايضا الكثير من الناس اللذين شاهدوه سواء في مناطق نائية او مدن !
السلاح تسبب في هور مدينة في الصين فجأة من حيث لا وجود واختفت فجأة ..
وتم عرضها في الأخبار على قناة صينية ..
لكن الفيديو موجود لمن يبحث عن السلاح ..
القصة الاولى انها فقط نوبات صرع تاتي كثيرا للاطفال في نفس المواصفات التشنجات واللعاب هي ناتجة عن نوبات الصرع وتكون اما في النوم او بعد النوبة ياتي المريض نعاس شديد جدا حيث ينام بعد النوبة وتختفي عند كبر الانسان القصة الثانية اختي عالجي نفسك عند طبيب نفسي حالتك خطرة قد تنقلب للانفصام في الشخصية القصة الرابعة جرد هلاوس وتخيلات حاولي تجنبها كي لا تؤثر على نفسيتك القصة الخامسة هلاوس وخوف اضافة لان الانسان لايرى الجن القصة السدسة مجرد هلاوس بسبب الخوف الشديد فقط القصة الثامنة عندك مشكل السير في النوم او حمار الليل ههههه انا مغربي القصة التاسعة هده هي احلام اليقضة الفترة ما بين النوم والاستيقاظ
ردحذفنرجوا منكم عرض تفسيرات لها
ردحذفأعتقد ان قصة بين الطب النفسى والعلاج بالقرآن حقيقية وانه جن حقيقى ويجب الالتزام بالرقية الشرعية لفترات كبيرة حتى يتم طرد هذا الشيطان
ردحذفوقصة مزحة وتحولت إلى حقيقة قصة حقيقية أيضا لان الجن فعلا حاول ايذاء الفتاة ولكنها انتصرت علية بقراءة القراءن فى الحلم
السلام عليكم
ردحذفممكن اتواصل مع الاخت رانيا من الادرن ؟
ليه !!!
ردحذف